أنا لا أتوافق معكي على كلمة المرأة الحقيقية كان من الأجدر لكي أن تقولي المرأة الصالحة ومهمى أن حاولنى أن نطعي ميزات وصفات للصلاح والتقوى في المرأة نجد أنفسنا عاجزين على التعبير امام ما جاءت به الأحديث الشريفة للرسول صلى الله عليه وسلم.فقد جاء في أحد ألاحاديث على أنه من أقامة خمسها وصامت شهرها وأطاعة زوجها وحفظة فرجها قيلى لها أدخل من أي أبواب الجنة شئت .فبعد هذا الوصف ماذا تبقى لنا أن نتحدث أو نصف المرأة الصالحة والمتمعن في هذا الحديث يجد ان المرأة قد أختصرى الله لها الطريق إلى الجنة فأينى موقعنى من الإعراب حتى نستطيع التحدث بغير هذه الصفات التئ تدخل كل من تحلت بها جنات عدنن .ولكن للأسف الشديد لن تجد كل هذه الصفات في وقتنا هذا والباحث عن مرأة صالحة في هذا الزمان كالذي يبحث عن إبرة في كومة قش