ليكون الجوابُ هو بكاءٌ لألم الزمان بدموعٍ الاحتضار لترتفعَ أصوات تنادي الامل بين حقيقة وسراب بين احتضاري وقبرك في نفسِ زورق الذكريات في نفسِ ذلك المكان.. الذي جمعنا..
فهل ياتري تعود تلك الايام؟؟ وتعود البسمات ؟؟ سأحمل أخر أوراقي.. نحو صمت الغروب.. وأكفكف دموع عيني.. بصوت الامل.. وأغفو على بسمة الامل المدفون..
تعجز الكلمات .. فيُلجم النبض و انا امام هذا التواجد و هذا الحضور و هذا الهمس الرائع يا اخي الغالي الف شكر لك اشكر تواضع نبضك و رقة احرفك و جمال همساتك ...لا املك من هنا الا ان اشكرك ثم اشكرك ثم اشكرك